كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه إذا قيل له اتَّقِ الله بكى وهو عُمر، و هو مُبشّر بالجنّة
حكم الأثر: لا أصل له لم أقف له على إسناد
أما إنه "مبشر بالجنة" فهذا صحيح أخرجه البخاري في صحيحه (ج9/ص89) عن أبي موسى: أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل حائطا وأمرني بحفظ الباب، فجاء رجل يستأذن، فقال: ائذن له، وبشره بالجنة»، فإذا أبو بكر، ثم جاء عمر، فقال: «ائذن له، وبشره بالجنة»
لكن روي ولا يصح أن رجلاً قال لعمر اتق الله يا أمير المؤمنين، فقال له رجل: أتقول هذا لأمير المؤمنين؟ فقال عمر: دعه فلا خير فيهم إذا لم يقولوها، ولا خير فينا إذا لم تقل لنا (انظر تخريجه هنا)
هذا والله تعالى أعلم